8/26/09
الجزيرة تعتزم إطلاق أول قناة إخبارية رياضية في الشرق الأوسط
7/27/09
رونالدو يشارك في فيلم عن جرائم إسرائيل في لبنان

أكد نادي "كورنثيانز" الذي يلعب رونالدو بصفوفه، أن المهاجم الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات، وافق على المشاركة في فيلم تدور قصته حول فتاة فلسطينية لقت حتفها بسبب لغم أرضي زرعه الإسرائيليون في لبنان، ومن المقرر أن يبدأ تصوير مشاهده في سبتمبر 2009.
الفيلم الذي يشارك به نجم الكرة العالمي، مأخوذ عن قصة حقيقية، لحادث تعرضت له فتاة فلسطينية كانت تمارس كرة القدم، وتعتبر رونالدو مثلها الأعلى، وكانت تحلم بمقابلته، لكن القدر كان أسرع منها، واغتال لغم إسرائيلي مزروع في جنوب لبنان أحلامها وحياتها.
يذكر أن رونالدو سبق له زيارة فلسطين وإسرائيل عام 2005، في إطار أنشطته كسفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة، وزار ملاجئ للأطفال المعاقين في رام الله وتل أبيب.
7/26/09
بعد ضم كاكا ورونالدو .... من اين لك هذا يا ريال مدريد ؟

أن تدفع 93 مليون يورو في لاعب واحد مع الأزمة المالية المسيطرة على العالم حاليا هو أمر يثير الشكوك .. وأن تدفع ذلك المبلغ بعد شراء لاعب آخر بـ67 مليون .. فلابد أن يطرح السؤال "من أين لك هذا يا بيريز؟".
المثير في انتقال كريستيانو رونالدو من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد أن النادي الإسباني قرر دفع المبلغ نقدا وكاملا، بعكس ما اعتادت عليه الأندية مؤخرا.
كما أن رونالدو ليس الهدف الوحيد لريال مدريد في موسم الانتقالات، بل سبقه ساحر منتخب البرازيل وميلان كاكا، ومن المنتظر أن يليهما المزيد من "النجوم".
السبب وراء هذه الصفقات يرجع لأن مجلس إدارة ريال مدريد رصد 300 مليون يورو مالا سائلا تحت أمر تعاقدات فريق الكرة لتكوين "جالاكتيكوس" تمتع جمهور سانتياجو برنابيو مجددا.
وأسلوب فلورنتينو بيريز العائد لرئاسة ريال مدريد في موسم الانتقالات لا يتعلق بالاستعراض كما ظن المنتقدون، بل فكر تجاري بحت يهدف لزيادة أرباح النادي.
فبيريز أعلن مع فوزه بانتخابات ريال مدريد أنه يملك خطة فكرتها الأساسية هي: "مع كل صفقة يدفع فيها النادي مالا، فإن الأرباح ستزيد".
واعتمد بيريز ثلاث مراحل في خطته، تبدأ بالحصول على دعم يسمح للنادي بإجراء صفقات، ثم جلب النجوم لقلعة برنابيو، وأخيرا استغلال الوافدين لتحقيق الأرباح.
مصدر الـ300 مليون
في حين يرتبط تشيلسي بمصير مالكه الروسي رومان أبراموفيتش وتعلو قيمة مانشستر يونايتد وتهبط ماليا بحسب حالة عائلة جليزر يعد ريال مدريد فريقا مستقلا بكيانه المادي.
بمعنى أدق بيريز لم يدفع مليما في صفقات الميرنجي التاريخية، بل اعتمد على قرض بنكي لتوفير الأرقام الكفيلة بإسالة لعاب مانشستر يونايتد وميلان وغيرهما.
لكن المشكلة التي واجهت ريال مدريد هي نوعية الضمانات التي يمكن لناد تقديمها لبنك مقابل 300 مليون يورو، فقط للتعاقد مع لاعبين!
الصفقة تمت على أن يحصد البنك فوائد القرض من عائد إذاعة مباريات الريال، وكلما تقدم الفريق في دوري أبطال أوروبا زادت أرباح الجميع من الصفقة.
وطبعا، في حال تأخر ريال مدريد عن دفع جزء من قسط القرض، سيزيد نصيب البنك من إذاعة مباريات الفريق الأبيض، بل ومدة العقد المبرم بين الطرفين.
أما وقد حصل ريال مدريد على الـ300 مليون يورو، وجاء النجوم للقلعة البيضاء.. فكيف سيستعيد النادي الإسباني ماله؟
أكثر من مجرد لاعب
ويسعى بيريز ضمن خطته لإحياء فريق ريال مدريد للكرة التعاقد مع ستة نجوم، لكن فيما يخص أرباح النادي المالية فإن تركيز الرجل سينصب على استثمار اسمي لاعبين فقط.
هذا يفسر رفض ريال مدريد رفع المقابل المالي لشراء مهاجم فالنسيا ديفيد بيا من 25 مليون يورو إلى 30 للحصول، لأن بيا قد لا يعود على النادي الملكي بذات الأرباح التي سيجنيها من وراء كاكا أو رونالدو.
ففي نظر رجل أعمال مدريد، انتقال كاكا ورونالدو فقط يعود على الريال بالنفع ماليا، بينما لو فشل التعاقد مع بيا فإن من السهل البحث عن بديل له مثل كريم بنزيمة مهاجم ليون الفرنسي.
وتتوقع مجلة "ويبر شاندويك سبورت" المختصة بالاقتصاد الرياضي، أن يجني الريال 70 مليون يورو من صفقة كاكا، و124 مليون يورو من التعاقد مع رونالدو.
وتوضح المجلة أن أرباح ريال مدريد الدعائية تأتي من قسمين رئيسيين هما مبيعات قمصان النجوم، وتسويق اللاعبين لدى الشركات الراعية لفريق الكرة.
وسيصب النادي جهده مع كاكا فيما يخص بيع القمصان، ذلك لأنه نجم جماهيري سواء لمهاراته التي تقارب أسطورة النادي زين الدين زيدان, أو لأخلاقه المعروفة.
فعلى مستوى العالم، هناك أسماء يعشقها جمهور الكرة سواء كان من مؤيدي ناديها أو لا.. وكاكا يتقدم هذه اللائحة مع الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي.
فقد جمع ريال مدريد ثمن بيكام الذي حصل عليه مانشستر يونايتد بعد اسبوع من إتمام الصفقة، وينتظر التقرير أن يتكرر الأمر ذاته مع كاكا.
أما فيما يخص رونالدو، فإن النادي سيسوق صورته لدى الشركات الراعية.. وبالفعل نجح الريال في زيادة أرباحه من شركة "أديداس" بسبب انضمام النجم البرتغالي.
ذلك لأن رونالدو أحد أبرز نجوم شركة "نايكي" للأدوات الرياضية، وسيكون من المفيد لأديداس أن يرتدي اللاعب قمصانا تحمل شعارها مرة أسبوعيا على الأقل.
وبخلاف ذلك، فإن اجتماع النجمان معا في فريق واحد يهدي ريال مدريد فرصة رفع أرباحه من مبيعات تذاكر المباريات، والجولات في القارات المختلفة.
الجالاكتيكوس
أفكار بيريز مع ريال مدريد ليست مقامرة خطيرة، لأنها مبنية على تجربة سابقة نجحت في در المال لخزينة البلانكو ووضعته في صدارة أغنى أندية العالم.
لكن كما لتجربة الجالاكتيكوس نجاحا ملحوظا على المستوى المالي، فإن مشكلتها تظهر في المستطيل الأخضر، وأيضا لأسبابا مادية.
فحين يكون رونالدو هو سبيل ريال مدريد لحصد 124 مليون يورو سنويا، فمانويل بيلجريني لن يستطيع استبعاده من تشكيلة الفريق مهما كانت تصرفاته خارج الملعب.
وهذا ما عانى منه النادي خلال فترة الجالاكتيكوس الأولى مع نجوم كظاهرة الكرة البرازيلية رونالدو وبيكام نفسه في بعض الأحيان.
ولم تختف تلك الظاهرة التي حولت ريال مدريد من فريق للكرة إلى مجرد مجموعة من الأسماء الشهيرة إلا مع قدوم فابيو كابيللو مديرا فنيا للفريق في 2006/2007.
منقول من موقع فلجول الرياضي
6/17/09
التايمز البريطانية: أبو تريكة أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر

لندن - وصف كاتب بريطاني ، لاعب كرة القدم المصري محمد أبوتريكة أنه من فصيلة اللاعبين الكبار، وقال أنه أظهر أداء متميزا في مباراة مصر والبرازيل والتي أقيمت بينهما مساء الاثنين في إطار كأس القارات ، جعله يعتلى منصة أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر.
وذكر التحليل الذي نشرته صحيفة "التايمز" البريطانية لكاتبها الشهير جابرييل ماركوتي أن لاعب الوسط المصري أبوتريكة وضع دراسته أمام كرة القدم لفترة طويلة من حياته، قبل أن ينتقل إلى الأهلي وهو في سن (25) من عمره.
واضاف أنه في وقت كان معظم لاعبي الكرة في العالم يحلمون بعرض مغري للانتقال إلى الدوريات الأوروبية، كان أبوتريكة يردد نفس الكلمة لا
وتابع "ربما كان على الأرجح واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم فى التاريخ ويحمل دبلوما في الفلسفة معلقة على حائط غرفة الجلوس بمنزله، وربما كان أفضل لاعب على وجه البسيطة لم يركل كرة القدم في أوروبا أو في أمريكا الجنوبية .. لكنه ، بلقاء مصر والبرازيل على ملعب "بلومافونتين" بجنوب أفريقيا ، كان بدون أدنى شك أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر".
وأردف الكاتب يقول: إن منتقدوه قد يقولون إنه سمكة كبيرة في حوض صغير وأن قيادة منتخب مصر للفوز بكاس أمم أفريقيا مرتين وقيادة الأهلي لثلاث ألقاب دوري أبطال أفريقيا هي إنجازات بسيطة لأنه لم يفعل ذلك أمام أفضل المنافسين في العالم، لكن مهلا - والكلام للكاتب البريطاني - فهو فعلها أمام كاكا ورفاقه في لقاء انتهى بهزيمة مصر (3 - 4) من البرازيل وأظهر أبوتريكة أنه لاعب من فصيلة اللاعبين الكبار.
وتساءل الكاتب البريطاني: هل البقاء في مصر أفقد أبوتريكة الشجاعة، وقلل من طموحه كونه بهذا البقاء لن يقيس نفسه ضد الأفضل في العالم؟.. أم هل يستحق الإشادة لبقائه على انتمائه، والاكتفاء بما حققه ولذلك فهو لا يشعر برغبة في اللهث وراء إغراء وحصد الملايين من الدوري الإنجليزي إو حتى الليجا الأسباني؟