9/19/11
الهضبة يكشف عن ثاني أغنيات ألبومه الجديد في يوم واحد
12/29/10
في أبو ظبي: شجرة عيد ميلاد قيمتها 11 مليون دولار

شجرة عيد الميلاد يعتقد أنها الأغلى في العالم.. أقامتها أحد الفنادق الفاخرة بأبو ظبي على مدخلها.. وتزينت بالجواهر والأحجار الكريمة، إضافة إلى الزينة التقليدية كالكرات الملونة والمصابيح.
''هانز أولبيرتز'' مدير فندق (قصر الامارات) يقول إن الشجرة تبلغ قيمتها11 مليون دولار، موضحا إن قيمة الشجرة لحالها لا يتجاوز العشرة آلاف دولار، ولكن المجوهرات التي استخدمت في تزيينها اضافت 11 مليون دولارا إلى قيمتها.
وأضاف أولبيرتز بأن فريق التسويق في الفندق هو الذي خرج بفكرة تزيين الشجرة بهذه الطريقة.
وبالرغم من أن الاغلبية الساحقة من سكان أبو ظبي من المسلمين، استبعد أولبيرتز أن تؤذي شجرته مشاعرهم، إذ يقول إن الامارة ''ليبرالية ومتسامحة جدا''.
وقال أولبيرتز إن الفندق يحتفل بعيد الميلاد كل سنة بنصب شجرة، ولكنه شعر بأن عليه الاقدام على شيء مختلف هذا العام أن الفندق سيتقدم بطلب الى مؤسسة غينيس للارقام القياسية لتصنيف الشجرة باعتبارها الاغلى في العالم.
وقد نصبت الشجرة في صالة مدخل الفندق التي زينت بدورها برقائق الذهب.
وأضاف بأن المجوهرات التي زينت بها الشجرة تشتمل على 181 ماسة ولؤلؤة وزمردة وغيرها من الاحجار الكريمة.
-----------------------
المصدر : بي بي سي العربيه
9/8/09
مفاوضات مردوخ لشراء روتانا نت!
5/12/09
1/26/09
دروس اتصالية من الانتخابات الأمريكية!

اذا يمكن للعاملين في الاتصالات التسويقية والعلاقات العامة في منطقتنا أن يتعلموا من الانتخابات الرئاسية الامريكية؟ هذه بعض الأفكار:
حاولت منذ عدة شهور أن أتابع الانتخابات الأمريكية من منظور مختلف، يتصل بحقيقة كونها أكبر مهرجان تطبيقي لفنون الاتصال ومهارات العلاقات العامة، الجماهيرية منها والشخصية. وإذا كانت الانتخابات بشكل عام تعد اختبار قوة لمهارات العلاقات العامة، فإن الانتخابات الرئاسية الأخيرة في الولايات المتحدة، ومن قبلها الانتخابات الرئاسية الفرنسية، مثلتا دون شك أنموذجا لنجاح العلاقات العامة الشخصية المرتبطة بالكاريزما والطموح والتجديد.
وإذا أخذنا المرشحين اللذين خاضا الانتخابات الأخيرة، نستطيع ملاحظة مسارين واضحين ميزا كل مرشح عن الآخر، فبينما ركز أوباما على العلاقات العامة والاتصال الجماهيري، نجد أن ماكين وقع في فخ البروباغندا "الدعاية" إلى حد كبير، حتى أن بعض المراقبين ربط تراجع شعبيته بحجم البروباغندا المستخدمة في خطاباته وحملاته. (لعلكم تذكرون على سبيل المثال ادعاءه أن أوباما مسلم اشتراكي بعد شهور قليلة من اتهامه بعضوية كنيسة متشددة ثم الزعم إنه سيزيد الضرائب على الجميع فيما أي تلميذ أمريكي يدرك أن خطة أوباما لزيادة الضرائب تشمل أقل من عشر الأمريكيين).
إذن، كان هنالك من ناحية عملية انتخابات بين العلاقات العامة والدعاية! في العام 2004، كانت الدعاية هي التي فازت لأنها عادة ما تكون أكثر قبولا في زمن الحرب (على الإرهاب أو غيره)، لكن الظروف المحيطة بانتخابات هذه السنة، وخاصة بعد انقشاع العتمة عن حقيقة الحرب، لم تترك مجالا حتى لأسير حرب سابق مثل ماكين أن ينجح فيما نجح فيه معظم الرؤساء الجمهوريون الذين فازوا في العقود الأخيرة.
هزيمة البروباغندا
تعتمد الدعاية (أو البروباغندا) على تقديم معلومات غير صحيحة أو تفسيرات مختلقة للأحداث وبالتالي محاولة استقطاب الجمهور على أساسها، وهي في هذا السياق من أهم الأسلحة التي تستخدمها الأيديولوجيات الشمولية في تسويق نفسها خاصة وأنها تسمح بتقديم تفسيرات متعسفة للأحداث وقراءات غير سليمة للحقائق والأرقام. لذلك كان مفاجئا أن يعمد المرشح الجمهوري في الانتخابات الأمريكية الأخيرة إلى الاعتماد بشكل كبير ورئيسي على الدعاية كمكون أساسي للشق الاتصالي في حملته الانتخابية.
وبالطبع إذا أخذنا بعين الاعتبار تدهور شعبية سياسات الجمهوريين، خاصة مع الأزمة الاقتصادية الأخيرة وسياسات الرئيس بوش التي أصابت المواطن الأمريكي العادي في مقتل، وعدم وجود بديل جدي أو منطقي لدى ماكين يبعده عن هذه السياسات، يصبح مفهوما لماذا كان التركيز على الدعاية خياره الأمثل. ولم تخل حملة أوباما من دعاية مماثلة لكن بنسبة أقل، وكعامل ثانوي، مثل التركيز المفرط على ثروة ماكين والخلط بينها وبين ثروة زوجته، وارتباطه بجورج بوش وما إلى ذلك.
الدرس المهم هنا يتمثل في أن هذه الدعاية، ومن الجانبين، لم تقنع أحدا (إلا من كان مستعدا لذلك بسبب مواقف مسبقة)، وهي حقيقة مهمة لأن المجتمعات التي يتاح فيها تبادل المعلومات بشكل مسؤول وحر لا تنجح فيها الدعاية إلا ما ندر (مثل حالة الحرب كما أسلفنا). كما أن التأثيرات المتراكمة لعصر المعلومات جعلت الجمهور أكثر قدرة على نقد وغربلة المعلومات التي يتلقاها والحكم على سلامتها بشكل أكثر موضوعية ودقة.
هل يبدو غريبا، إذن، التذكير أن ماكين الذي اختار البروباغندا لا يجيد حتى استخدام الكمبيوتر، بينما يشكو أوباما من كثرة اعتماده على البلاكبري. وعلى طريقة كلنتون، نقول لكل من يحبون البروباغندا: إنه عصر المعلومات، يا.. ذكي!
العلاقات العامة وليس الحملة الإعلامية فقط
سواء في حالة ساركوزي أو اوباما، نحن أمام حالة شاب ابن مهاجر استيقظ ذات صباح وحلم أن يصبح رئيسا لبلاده! الأمر يتجاوز هامش الديموقراطيات الغربية إلى دور العلاقات العامة الشخصية التي تتجاوز بالضرورة مجرد الحملات الإعلامية، وإنما تتوسع لتشمل بناء الثقة بشكل متدرج وتطوير العلاقات مع أطياف المجتمع المعني والعمل المتأني والمتواصل للوصول إلى هدف واضح. دعوني أذكركم هنا أن أوباما كان أول عضو أمريكي من أصل أفريقي في مجلس الشيوخ، وأن كثيرا من الديمقراطيين بدؤوا منذ ذلك الوقت (عام 2005) التعامل معه باعتباره الأوفر حظا لاستعادة البيت الأبيض، ولكن ذلك لم يأت من فراغ.
عمل المحامي وأستاذ القانون بجامعة شيكاغو باراك حسين أوباما الابن منذ انتخابه عضوا في المجلس التمثيلي لولاية إلينوي عام 1997 على نسج مجموعة متشابكة من العلاقات على عدة مستويات، الولاية لضمان انتخابه عنها للكونغرس، والحزب الديموقراطي لضمان موقعه على خارطة الترشيحات سواء للكونغرس أو للرئاسة، وعلى الصعيد الوطني لتقديم نفسه للأمة الأمريكية.
في ذلك كله كانت الصورة التي رسمها أوباما لنفسه كسياسي مجدد وإصلاحي وبعيد عن النخبة القديمة المرتبطة بمجموعات المصالح (وما أكثرها) وقريب من الناس وفي المقدمة الشباب، وهي الصورة التي استفاد منها حتى في الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي، خاصة حين أبعد نفسه عن القضايا ذات الجدل الأخلاقي المختلفة مثل زواج المنحرفين وما إلى ذلك.
ثم حين انتقلت الأمور إلى مواجهة الجمهور مباشرة استخدم أوباما تقنيات خطابية مختلفة، بحيث جعل الكثيرين من المتلقين يتعاملون مع خطابته باعتبارها الإجابات التي ينتظرون على الأسئلة التي تدور في خلدهم. نعم، لقد استفاد كثيرا من خبرته المركبة كمحام وكأستاذ، لكنه لم يمارس الأستذة وتجنب الدخول في مهاترات جانبية كالتي كان خصمه يحاول جره إليها. كما استفاد كثيرا من حداثة عهده بالسياسة بحيث قلل السلبيات والمآخذ التي يمكن تسجيلها عليها مقابل سجل حافل من السنوات الطوال لمنافسه.
ولعلكم لاحظتم أن أوباما لم يقدم نفسه يوما باعتباره أسود أو أمريكي من أصل إفريقي أو داعية حقوق مدنية، فإضافة لكونه غير معني بذلك بسبب تنشئته المختلفة، فإنه كان يدرك ومن تجربتيه التمثيليتين السابقتين أن هكذا شعارات قد تفيده على صعيد محلي، ولكنه ستلعب ضده على صعيد وطني.
لقد اختار أوباما رسائله ورسم صورته الشخصية بعناية ومهارة، ونسج حولها شبكة علاقات بشكل ناجح، لكن المشكلة التي وقع فيها تمثلت في أنه بشكل أو بآخر أفرط في تقديم الأمل. صحيح أن السبب يعود جزئيا لحجم المشاكل التي سيرثها عن جورج دبليو بوش، لكن المشكلة أن الإفراط في الأمل يجعل حتى أكبر الإنجازات يبدو ضئيلا أمام الأمل، وهو ما قد يؤثر بشكل كبير على صورته في الانتخابات القادمة.
أما ماكين، فالحقيقة أنه بقي أسيرا في رسم صورته الشخصية لما يعرفه الجميع عن قتاله وأسره في فيتنام، متناسيا حقيقتين الأولى أن بطولات فيتنام لا تثير الإعجاب إلا في نفس الأمريكيين البيض (هذه الانتخابات حسمها الناخبون غير البيض)، خاصة حين يكون المقصود قصفا جويا لمناطق مدنية، والثانية أنه لم يكن الوحيد الذي قاتل أو أسر أو أصيب. وقد استمر في رسم هذه الصورة بهذا الشكل حتى ليلة الاقتراع حين أعاد تأكيد هذه الفكرة (عن القتال دفاعا عن البلد) في رسالة بريد إلكترونية أرسلها للناخبين طالبا منهم مساعدته على صناعة التاريخ. وقد بدا إصراره على القتال غريبا في الوقت الذي يشكو فيه الناس من تأثيرات حربين مدمرتين على مصروف البيت، وليس الاقتصاد فقط.
ماهو درسنا هنا؟ لاحظوا أننا لم نتحدث عن الحملة الإعلامية، وذلك لسبب بسيط، فهي وعاء ناقل أي وسيلة وليست هدفا بحد ذاته. أما الأهم فهو بناء العلاقات وترسيخها، وهو أمر صحيح سواء كنا نتحدث عن انتخاب رئيس أو بناء صورة رئيس تنفيذي أو ترويج وبناء سمعة علامة تجارية... دعوا الناس يثقون بكم! على طريقة كلنتون مرة أخرى، نقول للذين يختصرون العلاقات العامة في الحملات الإعلامية: إنها العلاقات.. يا ذكي!
الصورة والألف كلمة
الصور في عالم اليوم (سواء الصور الفوتوغرافية أو المتلفزة) تلعب دورا في غاية الأهمية والتأثير في بناء العلاقات والصورة الشخصية. بين المرشحين، أجاد أوباما اللعب على هذا الوتر بشكل مبكر، ولعلكم تذكرون في بدايات حملته الانتخابية لنيل ترشيح الحزب الديموقراطي حين ذهب في إجازة أنه اصطحب مجموعة من المصورين الصحفيين وسرعان ما تلقفت الصحافة الشعبية والاجتماعية صوره بملابس السباحة ونشرتها بشكل هوليوودي، كما لو كان ممثلا شهيرا وليس مرشحا رئاسيا!
تلك الصور لا يزال كثيرون يعتبرونها الإعلان الحقيقي لترشيح أوباما الابن للرئاسة فهي التي قدمته عمليا للجمهور العريض من الأمريكيين وخاصة أولئك الذين لا يقرؤون الصحف التقليدية وإنما يتصفحون المواقع المجتمعية في الإنترنت أو الصحف الخفيفة أثناء التنقل من وإلى العمل. لقد وصل إليهم باراك أوباما قبل منافسيه بوقت كثير ما أتاح له اللعب براحة على بناء علاقاته بهم وخاصة لجهة الثقة به في الوقت الذي كان منافسوه يخاطبون النخبة ورؤساء مجالس إدارة الشركات.
من جهته، ماكين حاول استعادة صوره الفيتنامية من خلال وإعادة بث صور اسره في فيتنام، وباستثناء المحاولة التقليدية لإظهار نفسه أكثر نضارة من رجل في سن الثانية والسبعين، لم يبذل الرجل جهدا يذكر على صعيد تحسين أو تطوير صوره. لكن هنالك مجموعة من الصور التي أساءت له، فغالبية الصور الأرشيفية التي بثت له خلال الحملة كانت تظهره إما معترفا بهزيمته في انتخابات (ضد بوش في العام 2000، مثلا)، أو مع جمهوري آخر يعترف بهزيمته في الانتخابات (كما هي حال صورته الشهيرة مع المرشح الجمهوري بوب دول). لقد قدمته هذه الصور باعتباره رجلا مرتبطا بالخسارة وليس الفوز.
درسنا هنا بسيط.. الصورة الصحيحة، ووحدها الصورة الصحيحة، هي التي تساوي ألف كلمة.
لغة الجسد
لغة الجسد فن ليس حديثا، وله تطبيقات لا تعد ولا تحصى، لكن استخدامه في التسويق والعلاقات العامة والانتخابات أصبح عاملا لا مفر منه، وهو ما أكدته الانتخابات الأمريكية الأخيرة. من دراسة معظم خطابات أوباما وماكين أسجل للأول أنه نجح بشكل كبير في إدراك أهمية لغة الجسد والتعامل معها كوسيلة توصيل للرسائل للأفراد مباشرة، خاصة في إطار بناء الثقة. لاحظوا حركة اليدين، ووضعيات الوقوف والحديث، وطريقة الإلقاء وكل هذه العوامل التي جعلت باراك اوباما يبدو للكثيرين أقرب لهم وأكثر موثوقية من جون ماكين. وحين أقول استخدام لغة الجسد فإنني أذكر بأن كثير من المؤسسات الأمريكية تدرب موظفيها على اتقان لغة الجسد كجزء من منظومة التواصل التسويقي سواء لإرسال الإشارات التواصلية أو استقبالها.
وأشير هنا إلى واقعة مهمة ففي انتخابات عام 1984، طلب الرئيس الراحل ريغان من مستشاريه دراسة لغة جسد المرشحين الديمقراطيين الثلاثة اللذين كانوا يتنافسون لنيل ترشيح الحزب الديمقراطي ضده، وكانت نتيجة الدراسة أن أيا منهم لا يبدو ولا يتصرف "رئاسيا بما يكفي"، وهي النقطة التي ارتكز إليها ريغان في حملته الانتخابية ضد المرشح الديموقراطي والتر مونديل، وهزمه بها.
ترى، هل حان الوقت لشركاتنا أن تدرس طريقة تفاعل عملائها مع منتجاتها وماذا توحي به لغة أيديهم وتعبيرات وجوههم؟
منقول من موقع مكتوب اعمال
1/1/09
هونج كونج تستقبل العام الجديد بعرض احتفالي مُبهر
هونج كونج (الصين) (رويترز)- عندما دقت الساعة منتصف الليل يوم الأربعاء توهجت سماء هونج كونج التي أضاءتها الألعاب النارية في عرض استمر نحو خمس دقائق انطلقت فيه الألعاب النارية من المباني الشهيرة المُطلة على الميناء.
وتقول هيئة السياحة في هونج كونج التي نظمت عرض "احتفالات هونج كونج بالعد التنازلي للعام الجديد" ان العرض المبهر استهدف إظهار التفاؤل والأمل بعام جديد مُفعم بالسعادة لهونج كونج والعالم.
وشارك الآلآف من السكان في احتفال بساحة المركز الثقافي في هونج كونج لإضفاء مناخ تغمره البهجة والفرح بالعام الجديد.
11/21/08
بيونسيه رفضت الطيران بدون الاكس بوكس والبلاي ستيشن

9/9/08
حملة 10 مليون مدخن " أشعل أملا بإطفائها "

تبدأ الحملة في بداية شهر رمضان المبارك برعاية الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين في الرياض وتنظيم وتنفيذ عالم التطوع العربي ومشاركة أكثر من 250 موقع إلكتروني عربي , وذلك لنشرها والتوعية بمخاطر التدخين وطرق الإقلاع عنها وإستغلال شهر رمضان المبارك لإطفاء آخر سجارة .
تعتبر الحملة أكبر حملة عربية تستهدف التوعية بأضرار التدخين في العالم العربي , يشرف ويشارك في الحملة عشرات المتطوعين النبلاء الذين إتخذوا من مكافحة التدخين رسالة لهم وهدف ليسهموا في خدمة مجتمعاتهم , لنشاركهم ولندعمهم جميعا, لكي تصل الرسالة إلى كل مدخن
إنها دعوة لك أخي المدخن ، أختي المدخنة ، لاتخاذ القرار السليم ، في الوقت السليم ، فلنتوقف الان
8/22/08
مصدر: مايكروسوفت تستعين بممثل كوميدي في حملة اعلانية

وأبلغ المصدر رويترز أن حجر الزاوية في الحملة التي تنطلق الشهر القادم هو سلسلة من الاعلانات التلفزيونية التي سيظهر فيها ساينفيلد (54 عاما) المعروف بمسلسله التلفزيوني الذي يحمل اسمه على شبكة ان.بي.سي مع بيل جيتس رئيس مجلس ادارة مايكروسوفت.
وقالت صحيفة وول ستريت جورنال التي كان أول من نشر تفاصيل الحملة الاعلانية ان ساينفيلد سيتقاضى نحو عشرة ملايين دولار.
ولم يتسن على الفور الاتصال بممثلي ساينفيلد للحصول على تعقيب وأحجمت شركة مايكروسوفت العملاقة لبرامج الكمبيوتر ومقرها ريدموند بولاية واشنطن الامريكية عن مناقشة المسألة.
لكن المصدر المطلع قال ان الهدف الفوري للاعلانات هو مواجهة التصورات الشائعة بأن ويندوز فيستا أحدث نظام تشغيل من مايكروسوفت لاجهزة الكمبيوتر الشخصي غير سلس وصعب الاستخدام قياسا الى المنتجات المنافسة من شركة أبل.
8/18/08
هيلتون تصف ماكين بـ"ذي الوجه المجعد والشعر الأشيب"
انتقدت النجمة الأمريكية باريس هيلتون المرشح الجمهوري للانتخابات الأمريكية جون ماكين ، ووصفته بانه "ذي الوجه المجعد والشعر الأبيض" .
وذكرت صحيفة " الشرق الأوسط" ان اعلان هيلتون جاء أمس في شريط مصور مدته دقيقتان بث على شبكة الانترنت، للرد على المرشح الجمهوري الذي أقحمها هي والمغنية بريتني سبيرز في قلب الحملة الانتخابية، عبر تمرير صورها في شريط اعلاني الأسبوع الماضي انتقد فيه منافسه المرشح الديمقراطي باراك أوباما.
وأراد ماكين من خلال الاعلان تشبيه أوباما بالنجمتين الشقراوتين لجهة اهتمامه بنجوميته وسطحيته ، إلا أن هيلتون التي أثارت استياءها سخرية ماكين منها، قررت الرد عليه وسخرت حتى من كبر سنه، على الرغم من أن والديها من مؤيديه وقد تبرعا لحملته بملبغ 4600 دولار أمريكي.
وظهرت باريس بشريط مصور، بدت فيه مستلقية على كرسي وهي ترتدي ثوب سباحة، بالقرب من مسبح في منزلها في هوليوود، وهي تقول:" مرحبا أمريكا. انا باريس هيلتون. النجمة الشهيرة والفتاة المثيرة. هل سمعتم بذلك الرجل العجوز ذي الشعر الأشيب والوجه المجعد الذي وضعني في اعلان تلفزيوني انتقد فيه السناتور اوباما؟".
ومضت هيلتون تنتقد ماكين، مازجة بين الجد والفكاهة والسخرية. وسألت في تهكم:" هل يقصد ماكين انني ساكون نائبة الرئيس اوباما؟ ام انني سأترشح رئيسة لأمريكا؟".
وقالت إنها تفكر في تعيين المغنية الأمريكية الشهيرة ريهانا في منصب نائب الرئيس وأنها قد تفكر في طلاء البيت الابيض باللون الوردي. ثم قالت في شبه جدية، ان المرشحين يختلفان في ايجاد حلول لمعالجة مشكلة ارتفاع سعر النفط.
واقترحت حلا وسطا بينهما. فأيدت اولا اقتراح ماكين بالتنقيب عن النفط قبالة السواحل الامريكية على ان يكون بشروط، حتى يوافق عليه اوباما. وثانيا ايدت اقتراح أوباما بتقديم قروض لتشجيع صناعة سيارات تستعمل بنزينا أقل على ان تكون القروض بشروط، حتى يوافق عليها ماكين.
وكانت والدة باريس قد انتقدت ماكين أيضا لإقحامه ابنتها في الحملة والهزء من سذاجتها، رغم انها تدعمه، وقالت إن الاعلان هو "مضيعة للوقت ويحول الاهتمام الى مكان آخر في وقت يعاني ملايين الامريكيين من فقدانهم منازلهم ووظائفهم".
وردت حملة ماكين على اعلان هيلتون، وقال تاكر باونز، ناطق في الحملة:" يبدو ان باريس هيلتون تدعم خطة جون ماكين لايجاد حلول لتخفيض أسعار النفط، من ايجاد بدائل للطاقة وحفر آبار قبالة الشواطئ الأمريكية".
وتعتمد حملة ماكين منذ نحو أسبوعين على الدعاية السلبية وتحاول تشويه صورة أوباما بدلا من الترويج لأفكار مرشحها. وفي حين كان أوباما يقوم بزيارة الى الشرق الاوسط واوروبا قبل اسبوعين ويحظى بتغطية اعلامية واسعة في الولايات المتحدة، كان ماكين يناضل لكي يلفت انتباه الاعلام اليه.
وبدأ باعتماد اعلانات تسخر من أوباما ويصوره على أنه يهتم بنجوميته خصوصا عندما ألقى كلمة في برلين أمام 200 ألف شخص كانوا يهتفون له.
7/18/08
المدونون يهددون مجلات الأزياء

وقبل أن تصل الاتجاهات الحديثة في الموضة سواء من عروض الأزياء أوالشوارع إلى صفحات المجلات المتخصصة تكون قد عرضت بالفعل على شبكة الإنترنت وتشمل هذه الاتجاهات معلومات متنوعة تتضمن أسرار أحدث الإكسسوارات إلى جانب تقديم فنانين ومصممين جدد ومعلومات عن خطوط الموضة وأساليب تحقيق أبهى صورة .
ويعتبر "ماي سبيس" من المواقع الشهيرة في رصد الاتجاهات الجديدة للموضة في شوارع مكسيكو سيتي ويلمع فيه المدون إيفان روديتش الذي يشتهر بتعقبه للخطوط الجديدة في عالم الأزياء على المدونات وهو يتنقل من بلد لآخرليصور ما يرتديه الناس ويدون ذلك على الموقع الإلكتروني ، حيث ترى لقطات غريبة من شوارع لندن وستوكهولم وموسكو وكوبنهاجن.
وأسس سكوت شومان موقعا إلكترونيا لعرض أحدث تقاليع الأزياء وتنقل عنه بانتظام مجلات الأزياء الشهيرة مثل "فوج"و "فانيتي فير"و "إسكواير"خاصة اللقطات التي يصورها في الشوارع ويعرف القراء من خلال التقاريروالتعليقات والحوارات المنشورة في الموقع بالإنجليزية الأماكن التي يشتري منها الأشخاص الذين جاء ذكرهم بالموقع ملابسهم وماهي قواعد الموضة التي يتبعونها.
وهناك موقع آخر ألماني يريد أن يثبت أن ألمانيا ليست أقل من الدول الأخرى في عالم الأزياء وهناك مدونات متخصصة في مدينتي هامبورج وميونيخ الألمانيتين.
ولا تعرض كل المواقع صورا زاهية فأحد المواقع يعرض اتجاهات في الولايات المتحدة تتضمن صورا لنساء يجذبن فساتين الزفاف الخاصة بهن من الوحل لالتقاط صور غريبة ومحتوى هذا الموقع يستهدف الشباب ومكتوب ببراعة ومسل.
وثمة موقع إلكتروني يقدم معلومات تفصيلية عن الإكسسوارات والموضة والفن والموضة والأفلام ومعارض الحلي والمجوهرات والصور الفوتوغرافية الخاصة بالأزياء والصور الرائعة للسيدات في المسلسل التلفزيوني الشهير الذي تم تحويله إلى فيلم "الجنس والمدينة".
أما النساء اللاتي يشعرن بالضعف تجاه الأحذية فلديهن فرصة للتعرف على أحدث أنواع الأحذية سواء المسطحة أو ذات الكعب العالي في موقع مخصص لهذاالغرض كما يمكن طرح أسئلة والحصول على إجابات حول أنواع معينة من الأحذية
7/16/08
رجل المستحيل يتحول إلى فيلم سينمائي .. قريبا

أدهم صبري أو رجل المستحيل هو أول شخصية روائية عربية مبتكرة في التاريخ الحديث تحظي بكل هذا الاهتمام و الإعجاب من قبل الشباب العربي من المحيط للخليج و تفوز بكل هذا النجاح و الانتشار.
و أدهم صبري في واقعه هو تجسيد روائي للفروسية العربية المفتقدة، في قالب عصري حديث و مشوق، فعلي الرغم من مغامراته العديدة، المليئة بالإثارة و الحركة، فهو نبيل المشاعر،رومانسي النزعة، شديد الإيمان و بالرغم من عنف مغامراته فهو بعيد بطبيعته عن نزعة العنف. رجل المستحيل لا يلجأ للقتل أو إراقة الدماء إلا لصد الاعتداء أو الدفاع عن وطنه و دينه.
أما د. نبيل فاروق فهو من مواليد عام 1956 بمدينة طنطا التي درس فيها الطب ولكنه اهتم بالكتابة و الرسم و في عام 1971 حصل علي المركز الثاني في مسابقة القصة من قصر ثقافة طنطا و في عام 1974 حصل علي الجائزة الأولى في مسابقة مجلات الحائط لحرب أكتوبر.
و عمل نبيل فاروق لطبيب لمدة عام و نصف بعد التخرج من الجامعة وفي عام 1984 تقدم لمسابقة أقامتها المؤسسة العربية الحديثة ليبدأ رحلته مع أشهر سلاسله القصصية التي يأتي علي رأسها رجل المستحيل ليصبح من أكثر الكتاب المبوبين بين الشباب و الكبار أيضا و يتوج مجهوده بحصوله علي جائزة الدولة التشجيعية في أدب الخيال العلمي عام 2007.
و في المؤتمر الصحفي الذي عقد بمناسبة إنتاج روتانا لفيلم عن رجل المستحيل تحدث د. نبيل فاروق و قال" منذ ربع قرن بدأت رحلتي مع أدهم صبري. منذ ربع قرن و أنا أعيش أحاسيسه و مشاعره، واحيا مغامرته و أسجلها علي أوراقي. و مع الزمن انتشر (رجل المستحيل) انتشارا لم أكن أتوقعه في جميع أرجاء الوطن العربي.
و أضاف د. نبيل فاروق " و كانت هناك العديد من المشاريع ليظهر أدهم صبري علي الشاشة و لكن كلها كتب لها الفشل بسبب المنتجين و لها شعرت بسعادة كبيرة عندما عرضت علي شركة روتانا تحوي لشخصية (رجل المستحيل) إلي فيلم سينمائي، و أنا واثق بإذن الله من نجاح الفيلم لما تتمتع به شركة روتانا من سمعة طيبة و مصدقية كبيرة"
و كذلك تحدث محمد حفظي المسئول عن تطور سيناريو الفيلم و قال أنه كان من أشد المعجبين ب (رجل المستحيل) و يشعر بسعادة كبيرة لأنه سيكون له شرف تحويل هذه القصة الرائعة إلي عمل سينمائي
6/23/08
دراسة: تضاعف استخدام الانترنت في سباق البيت الأبيض

وفي الدراسة التي أجراها مشروع الانترنت والحياة الامريكية في معهد بيو قال 17 في المئة من البالغين انهم يتصفحون يوميا المواقع السياسية أو يقرأون البريد الالكتروني والرسائل النصية للحملات او يستخدمون الانترنت بصورة عامة لمتابعة الانتخابات.
ويزيد ذلك عن مثلي نسبة ثمانية في المئة من البالغين الذين كانوا يتابعون الانترنت بصورة يومية في نفس الفترة من السباق الرئاسي عام 2004 . وقال لي ريني مدير المشروع ان من المحتمل ان يزداد العدد بحلول انتخابات نوفمبر تشرين الثاني.
وقال ريني "شهدنا تطورا لافتا للنظر جدا في استخدام الانترنت في الحياة السياسة."
وكشفت الدراسة عن معدلات متشابهة لاستخدام الانترنت بين مؤيدي المرشح الديمقراطي باراك اوباما ومنافسه الجمهوري جون مكين.
لكن الدراسة أشارت الى تميز ديمقراطي طفيف. وقال 65 في المئة من مؤيدي أوباما انهم يتابعون السياسة عبر الانترنت مقابل 56 في المئة من مؤيدي مكين.
شملت الدراسة 2251 من البالغين في ابريل نيسان ومايو ايار. ويبلغ هامش الخطأ نقطتين مئويتين.
6/18/08
الوليد بن طلال يبحث مستقبل روتانا وإل بي سي مع روبيرت موردوخ
5/27/08
تصنيع قمر صناعي مصري جديد باسم "نايل سات 201"
5/4/08
انطلاق قناة (فوكس) للأفلام في الشرق الأوسط بالتعاون مع روتانا
