Showing posts with label تنمية بشريه. Show all posts
Showing posts with label تنمية بشريه. Show all posts

1/1/08

Top 20 Entrepreneurial Quotes

recently read a quote that inspired me and thought, "Why not share it with others?" I've also collected a list of quotes from entrepreneurs and other quotes that are relevant to entrepreneurship. Skip and I included our own at the bottom of the post. I hope one of these quotes inspires you as well.

1-I have not failed. I've just found 10,000 ways that won't work - Thomas Edison, inventor and scientist

2-The only place where success comes before work is in the dictionary - Vidal Sassoon, entrepreneur

3-Entrepreneurship is living a few years of your life like most people won't, so that you can spend the rest of your life like most people can't - A student in Warren G. Tracy's class, entrepreneur

4-The best reason to start an organization is to make meaning - to create a product or service to make the world a better place - Guy Kawasaki, entrepreneur, investor, author

5-Every worthwhile accomplishment, big or little, has its stages of drudgery and triumph; a beginning, a struggle and a victory - Mahatma Gandhi, political and spiritual leader

6-Failure defeats losers, failure inspires winners - Robert T. Kiyosaki, author, entrepreneur, investor

7-Entrepreneurs average 3.8 failures before final success. What sets the successful ones apart is their amazing persistence - Lisa M. Amos

8-Once you say you're going to settle for second, that's what happens to you in life - John F. Kennedy, U.S. President

9-In preparing for battle I have always found that plans are useless, but planning is indispensable - Dwight D. Eisenhower, U.S. President

10-The greatest reward in becoming a millionaire is not the amount of money that you earn. It is the kind of person that you have to become to become a millionaire in the first place - Jim Rohn

11-Some people dream of great accomplishments, while others stay awake and do them - Anonymous

12-Experience taught me a few things. One is to listen to your gut, no matter how good something sounds on paper. The second is that you're generally better off sticking with what you know. And the third is that sometimes your best investments are the ones you don't make - Donald Trump, real estate and entertainment mogul

13-The entrepreneur in us sees opportunities everywhere we look, but many people see only problems everywhere they look. The entrepreneur in us is more concerned with discriminating between opportunities than he or she is with failing to see the opportunities - Michael Gerber, author, entrepreneur

14-An entrepreneur tends to bite off a little more than he can chew hoping he'll quickly learn how to chew it - Roy Ash, co-founder of Litton Industries

15-The critical ingredient is getting off your butt and doing something. It's as simple as that. A lot of people have ideas, but there are few who decide to do something about them now. Not tomorrow. Not next week. But today. The true entrepreneur is a doer, not a dreamer - Nolan Bushnell, founder of Atari and Chuck E. Cheese's

16-I will tell you how to become rich. Close the doors. Be fearful when others are greedy. Be greedy when others are fearful - Warren Buffet, investor and billionaire

17- never perfected an invention that I did not think about in terms of the service it might give others... I find out what the world needs, then I proceed to invent - Thomas Edison, inventor and scientist

18-Twenty years from now you will be more disappointed by the things that you didn't do than by the ones you did do. So throw off the bowlines. Sail away from the safe harbor. Catch the trade winds in your sails. Explore. Dream. Discover - Mark Twain, author

19-There is a tide in the affairs of men
Which, taken at the flood, leads on to fortune;
Omitted, all the voyage of their life
Is bound in shallows and in miseries.
On such a full sea are now afloat;
And we must take the current when it serves,
Or lose the ventures before us - William Shakespeare, author

20-Genius is 1% inspiration, and 99% perspiration - Thomas Edison, inventor and scientist

10/20/07

واخيراً.. أغنى رجل في العالم من أصل لبناني


أصبح رجل الاعمال المكسيكي من اصل لبناني كارلوس سليم الحلو أغنى رجل في العالم متفوقا على بيل جيتس مؤسس شركة ميكروسوفت. وقال موقع "سنتيدو كومون" وهو موقع مكسيكي يعنى بالشؤون المالية على الانترنت، ويحظى باحترام كبير، إن ثروة سليم بلغت حاليا 67.8 مليار دولار في حين تبلغ ثروة جيتس 59.2 مليار دولار. وأضاف الموقع ان ثروة سليم البالغ من العمر 67 عاما قد

تضخمت مع ارتفاع سعر السهم في كبريات شركاته "أمريكا موفل


وكان سليم الحلو قد استطاع في نيسان الماضي ان يزيح عملاق قطاع العقارات الامريكي وارين بافيت من موقع ثاني اثرياء العالم، وهو الموقع الذي احتله بافيت لمدة سبع سنوات. يذكر أن جيتس تربع على قمة الاثرياء لمدة 13 عاما على التوالي


جدل في المكسيك

امضى الحلو سنوات طويلة من العمل في المجال التجاري، الا ان صفقة شراء شركة الاتصالات الوطنية المكسيكية "تليميكس" هي التي رفعته الى مصاف اغنى الاثرياء. ويوجه النقد الى وضع شركة "تليميكس" للاتصالات التي يمتلكها الحلو، والتي تسيطر على 90% من سوق خطوط الهواتف الارضية في المكسيك، بانها في وضع تحتكر فيه قطاع الاتصالات في المكسيك

وحسب تقديرات مجلة فوربس فان دخل كارلوس سليم الحلو حاليا يمثل وحده 7% من اجمالي الدخل السنوي للمكسيك. كما يثير ارتفاع ثروة الحلو جدلا شديدا في المكسيك نظرا لان متوسط دخل الفرد فيها يبلغ 6800 دولار سنويا، ويعيش نحو نصف السكان تحت خط الفقر. وعندما وجه اليه سؤال في مؤتمر صحفي عن الارتفاع الكبير في ثروته في عام واحد قال الحلو ببساطة "سوق الاوراق المالية يرتفع احيانا ويهبط احيانا، وان ثروته يمكن بسرعة ان تتراجع كما ارتفعت

كارلوس سليم الذي يبلغ الآن 67 عاما، بنى ثروته خلال الثمانينيات من القرن الماضي عندما بدأ بشراء شركات تعاني من صعوبات مادية باسعار منخفضة، ومساعدتها على النهوض. وفي التسعينيات، انصرف سليم الى الاستثمار في مجال الاتصالات وذلك كي يستفيد من النمو قطاع الاتصالات الخليوية. وتتمتع شركات سليم اليوم بمكانة عالية في المكسيك اذ تشكل نصف مجمل رؤوس الاموال في بورصة مكسيكو، كما يعرف عن سليم عدم تردده للضغط على الحكومة في حال محاولة تمرير اي قانون يزعجه

واليوم في المكسيك، يصعب جدا الاستهلاك دون المساهمة في تغذية ثروة كارلوس سليم، فهو مالك تلمكس للاتصالات، كما يملك "تلسل" للاتصالات الخليوة، وشركات تأمين، ومجموعة "انبورصا" المالية، وسلسلة من المتاجر الكبيرة، وشركات عديدة في مجال العقارات والاسمنت، وبدأ مؤخرا بالاستثمار في مجال شركات الطيران واللائحة طويلة. ولكن سليم بدأ بالانسحاب شيئا فشيئا من مجال الاعمال ووضع ابنائه الثلاثة كارلوس وماركو انطونيو وباتريسيو على رأس امبراطوريته وهم يهتمون بادارتها يوميا


هاجر جده من جبل لبنان في 1902

وصل جده الى مرفأ تنبيكو في المكسيك عام 1902 برفقة أبنائه الثلاثة، من جبل لبنان وانتقلوا عام 1911 إلى مدينة مكسيكو حيث أسّسوا متجراً لبيع المواد المنزلية، أطلقوا عليه اسم "نجمة الشرق

ولد كارلوس في بداية العام 1940، خامساً في عائلة من ستة أولاد. أبوه جوليان سليم حداد، وأمه ليندا حلو، فصار اسمه حسب التقليد الأسباني الذي يحفظ اسم الوالدين كارلوس سليم حلو. وفي متجر"نجمة الشرق" تلقى كارلوس، الذي كان يعشق التجارة منذ صغره، دروسه الأولى في عالم الأعمال

ينقل كارلوس عن أبيه الذي توفي عام 1952، أن جده كان يشتري أراضي وشققاً في مدينة مكسيكيو في عزّ الثورة، التي بدأت في العقد الثاني من القرن العشرين، فاخذ أبناء الجالية يحذرونه من الظرف الدقيق وكان يجيبهم: "بالعكس، إنه أحسن ظرف، الأسعار منخفضة والأراضي والشقق باقية في المكسيك، لن تغادرها

تخرّج كارلوس سليم مهندساً، وفي أواسط السبعينات من القرن الماضي أسس شركتين، واحدة للبناء وأخرى في البورصة، وكأنه أراد بإنجازه الأول، أن يؤشر عن سعة آفاقه. وأخذ يطبق نصيحة جدّه: "في المكسيك كثرة من الباعة وقلّة من الشارين". فصار "المهندس" خبيراً في اغتنام هذه الفرص

اشترى في البداية معملاً لإنتاج علب السجاير، وبعد سنتين تملك أول شركة للتبغ في المكسيك. في الثمانينات، صار على رأس أكبر شركة تأمين ونائب رئيس البورصة، من دون أن يلتفت إلى همس وتهكم البورجوازية التقليدية على هذا "الصاعد الطارئ


سيطر على شركة الهاتف "تيليمكس

عند موجة خصخصة الاقتصاد المكسيكي، التي أطلقها الرئيس كارلوس ساليناس، فاز كارلوس سليم (على رأس مجـــموعة تضم "بيل" الأميركية و "فرانس كابل")، بشركة الهاتف المكسيكي "تليميكس". أثارت المناقصة في حينها (عام 1991) فضيحة كبيرة لأن سليم حصل على روزنامة تسديد مرنة سمحت له بدفع جزء من الشركة من خلال تشغيلها. وأيضاً بسبب السعر الزهيد الذي استقرت عليه عملية البيع "1.76 بليون دولار"، فيما تقدر قيمة أملاك الشركة في السوق بـ 20 ملياراً. قيل وقتها أن كارلوس سليم لم يكن إلا واجهة وهمية لرئيس الجمهورية، لكن تبيّن أن عرض سليم لشراء "تيلميكس" كان أكبر العروض المقترحة.

وتتحكم تيلميكس اليوم بـ 90 في المئة من خطوط الهاتف الثابت في المكسيك، ولم تنجح أكبر الشركات الأميركية في خرق ما تعتبره "حالة احتكارية" تقاضيها أمام المحاكم. يقول كارلوس سليم مازحاً: "منذ أن دخلت قطاع المواصلات، صرت محاطاً بالمحامين بدلاً من المهندسين". اليوم، يملك أيضاً "أميركا موبيل"، وهي أكبر مشغل للهاتف الخليوي في أميركا اللاتينية. وتشكــــل "تيلميكس" جوهرة إمبراطوريته الاقتصادية، اذ يعمل فيها أكثر من 250 ألف موظف وعامل، وتمثل 40 في المئة من رأس مال بورصة مكسيكو

خلال السنوات الأخيرة، صار سليم يبحث بدوره عن الفرص في الولايات المتحدة، وخصوصا في قطاع المواصلات، حيث تحول إلى اكبر مالك لأسهم "إم.سي.آي"، وفي قطاعات أخرى مثل فيليب موريس، وأسس شركة موجهة للجمهور اللاتيني مع بيل غيتس

يتحاشى كارلوس سليم السياسة ويساير أسيادها. إلا أنه في السنوات الأخيرة، اقترب من، حاكم مدينة مكسيكو اليساري لوبيز أوبرادور، وأخذ يوجه انتقادات لاذعة لسياسة الرئيس فوكس الاقتصادية. و ينظم ندوات يدعو إليها رجال الأعمال لانتقاد سياسات الصندوق الدولي التي "أوصلت أميركا اللاتينية إلى الإفلاس"، مقترحاً نموذجاً بديلاً قائماً على النمو وخلق فرص العمل. وعلى رغم شكوك البعض، ينفي سليم أن يكون لديه مشروع سياسي خاص، وأي توجه لأن يكون بيرلسكوني أو الحريري المكسيكي مبرراً ما يقوم به "بمجرد حبه للبلد وخوفه عليه


يرفض الخضوع للهيمنة الأميركية


يمثل كارلوس سليم نموذجاً من رجال الأعمال اللاتينيين الذين يأبوا أن يخضعوا للهيمنة الأميركية شكلاً ومضموناً. يتحاشى التحدث بالإنكليزية، التي يتقنها، في المناسبات العامة، ويمزج بين ذكاء لامع ومعرفة دقيقة بقوانين اللعبة، وأعصاب فولاذية. لا يخشى اللجوء إلى نوع من الشوفينية التي تحتقر "مقلدي الأميركيين"، وحتى إلى نوع من العائلية عندما تقتضي الحاجة


عشية فض عروض مناقصة "تيلميكس"، جمع زوجته سميّة ضومط وأولادهما الستة وأقسموا معاً بأنهم، إن وُفقوا في مسعاهم، لن يبيعوا أسهمهم "قبل جيلين". أعطى للشركة الأم والتي تعتبر العمود الفقري لثروته إسم "كارسو" الذي هو مزيج من كارلوس وسميّة. وقد توفيت هذه الأخيرة بين يديه عام 1999 خلال رحلة طيران، وخضع هو عام 1997 إلى عملية قلب مفتوح

يعتبر أهم جامع أعمال فنية في أميركا اللاتينية، ومجموعته معروضة في متحف في مكسيكو، ولديه ثاني أكبر مجموعة من تماثيل النحات الفرنسي رودان، بعد متحف رودان الباريسي. يرأس "مؤسسة وسط مكسيكو التاريخي"، وهو شريك أساسي في عملية إعادة تنظيمه وترميمه

9/16/07

أسرار عقلية المليونير: تحكم في لعبة الثراء


هل فكرت يوماً لماذا يبدو أن بعض الناس يحققون الثروة بسهولة، بينما هناك آخرون محكوم عليهم بالصراع المالي المؤبد؟ هل يكمن الاختلاف في تعليمهم أم في مهاراتهم أم توقيتهم أم عاداتهم في العمل أم اتصالاتهم، أم حظوظهم، أم اختياراتهم لوظائفهم أو أعمالهم أو استثماراتهم؟ الإجابة الصادمة: ولا عامل من العوامل المذكورة سالفاً! هناك حلقة مفقودة بين الرغبة في النجاح وتحقيق النجاح. إنهما عالمان مختلفان.


نجح «ت. هارف ايكر»، مؤلف هذا الكتاب، في الصعود من نقطة الصفر ليصبح مليونيراً خلال عامين ونصف العام فحسب. ويعمل إيكر رئيساً لشركة (بيك بوتنشالز) للتدريب وهي واحدة من أسرع شركات التدريب نجاحاً في أميركا الشمالية. وفي كتابه «أسرار عقلية المليونير»، يناقش الكاتب الجانب النفسي للثراء، فمعادلة الثراء ليست بالبساطة التي نتصورها


فنحن نعيش في عالم تسوده الازدواجية: أعلى وأسفل، أو ساخن وبارد، أو داخل وخارج، أو سريع وبطيء، أو يمين ويسار. هذه مجرد أمثلة لكنها بضعة من آلاف الأقطاب المتنافرة. ولكي يتواجد أحد الأقطاب، لابد أن يتواجد الآخر. فمن المستحيل أن تكون هناك جهة يمنى بغير جهة يسرى. وبالتالي، فإنه مثلما توجد قوانين خارجية للمال، لابد أن تكون هناك قوانين داخلية. وتشمل القوانين الخارجية أموراً مثل معلومات الأعمال وإدارة الأموال واستراتيجيات الاستثمار، وهي ضرورية. لكن القوانين الداخلية على نفس القدر من الأهمية. لنأخذ على سبيل المثال النجار وأدواته. فمن الضروري أن يمتلك أحدث الأدوات، لكن الأكثر أهمية أن يكون نجاراً بارعاً يستطيع استخدام هذه الأدوات بمهارة. ويرسم لنا المؤلف المليونير مخططاً لنصبح أثرياء مثله، أو في الأقل ناجحين مالياً. ومن هذا المخطط، نعرف أن الوجود في المكان المناسب في الوقت المناسب ليس كافياً. لا بد أن تكون الشخص المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب، من أنت؟ كيف تفكر؟ ما هي معتقداتك؟ ما هي عاداتك وصفاتك؟ كيف تشعر عادة تجاه نفسك؟ ما حجم ثقتك بنفسك؟ إلى أي مدى تستطيع التواصل مع الآخرين؟ ما مدى ثقتك بالآخرين؟ هل تشعر بالفعل أنك تستحق الثروة؟ ما هي قدرتك على التصرف بالرغم من الخوف والقلق وعدم الملاءمة وعدم الارتياح؟ هل تستطيع التصرف حين يكون مزاجك متعكراً؟ حقيقة الأمر أن برنامج العمل الذي تضعه لإدارة الأموال والتي تمثلها شخصيتك وتفكيرك ومعتقداتك هي جزء هام مما يحدد مستوى نجاحك، إذ تبين خطة تشغيل المال منحى تفكيرك ومقومات شخصيتك وما تأمله من نجاح.


لا تتمتع الأغلبية الساحقة من الناس بالقدرة الداخلية على الابتكار والإبداع والاحتفاظ بمبالغ كبيرة من المال والصمود في وجه التحديات المتراكمة التي تصاحب ازدياد المال والنجاح. على المستوى الخارجي، فإن اللائمة في خسارة المال تنحى على سوء حظ أو تدهور في الاقتصاد، أو شريك سيء أو ما هو غير ذلك. ولكن على المستوى الداخلي، فهذه مسألة أخرى. لا بد أن يتعامل السبب وراء خسارة المال بقوة مع مخطط المال الداخلي. لهذا إذا خضت مجال الأعمال بمبلغ كبير من المال وأنت غير مستعد له داخلياً، فإن الاحتمالات هي ان تكون ثروتك قصيرة الأجل أو أنك ستخسرها (كأن يضارب أحدهم بمبلغ كبير في بورصة الأوراق المالية دون دراسة لأحوال السوق، معتقدا أن ذكاءه يكفي لتحقيق الربح، لكن يحدث العكس حين يهبط سعر الأسهم فيخسر كل ماله: فالعيب هنا هو قصور التفكير وسوء التقدير وليس السوق نفسه). وبالرغم من أن بعض المليونيرات قد يخسرون أموالهم، فإنهم لا يخسرون أهم مكون لنجاحهم: عقلية المليونير.


ثم يطرح الكاتب عدداً من الأسئلة، التي يعتبرها ذهبية لتحقيق النجاح


ما هي خطتك الحالية لإدارة المال والنجاح، وما هي النتائج التي تدفعك نحوها لا شعورياً؟ هل ستصل إلى النجاح أم الوسطية أم الإخفاق المالي؟ هل أنت مبرمج على الكفاح أم على الشعور بالارتياح في وجود المال؟ هل تنوي العمل بجد من أجل الحصول على المال أم بشكل متواز؟ هل تعودت على امتلاك دخل مستمر أم غير مستمر؟ هل ترمي إلى تحقيق دخل مرتفع، أم دخل متوسط، أم دخل منخفض؟ هل كنت تعلم أن كثيرين منا مبرمجين على امتلاك مبالغ معينة من المال؟ هل تخطط لأن تجني ما بين 20 و30 ألف دولار سنوياً؟ من 40 الى 60 ألف دولار؟ من 75 إلى مئة ألف دولار؟ من 150 إلى 200 الف دولار سنويا؟ 250 ألف دولار سنويا أو أكثر؟


ويختم هذه الأسئلة بتوجيه ثلاث نصائح، لابد من تحقيقها لامتلاك «عقلية المليونير


. اذهب إلى المكتبة، أو إلى متجر لبيع الكتب، أو شبكة الإنترنت واقرأ السيرة الذاتية لشخص ثري أو بالغ الثراء والنجاح. أندرو كارنيجي، أو جون دي روكفلر، أو ميري كاي، أو دونالد ترامب، أو وورين بافيت، أو جاك ويلش أو بيل جيتس أوتيد تيرنر أمثلة جيدة. استمد الإلهام من قصصهم وتعلم منها استراتيجيات محددة للنجاح، والأهم من ذلك حاول أن تقلد عقلياتهم


انضم إلى أحد الأندية الكبرى مثل ناد لكرة التنس أو ناد صحي أو ناد لرجال الأعمال أو ناد للجولف. خالط الأثرياء في بيئة ثرية. وإذا كنت لا تستطيع تحمل تكلفة الانضمام إلى أحد هذه الأندية احتس الشاي أو القهوة في أفخم فندق بمدينتك. تعود على الشعور بالراحة في هذه الأجواء وراقب الزبائن الدائمين، ملاحظاً أنهم لا يختلفون عنك في شيء


كف عن مشاهدة البرامج التلفزيونية التافهة وابتعد عن الأخبار السيئة


وسواء كنت مليونيراً أو من أفراد الطبقة المتوسطة أو مفلساً في الوقت الراهن، وإذا لم تكن راضياً بنسبة مائة بالمائة عن دخلك، وقيمتك أو مستوى سعادتك، وتعلم أن لديك إمكانات أكبر مما تظهره النتائج التي تحققها، فإن عليك أن تتوسع بناء على نفاذ البصيرة الذي تتسم به عقلية المليونير من خلال معرفة:


كيفية تغيير خطتك لإدارة الأموال تغييراً دائماً من أجل تحقيق نجاح طبيعي وتلقائي.


كيف تفز في لعبة المال، بحيث لا تضطر أبداً للعمل مجدداً إلا إذا اخترت هذا.


عادات أصحاب الثروة


الأسباب المستترة لمعظم المشاكل المالية


كيف تتعرف على «شخصيتك المالية» بحيث تستطيع تحسين نقاط قوتك والتغلب على نقاط ضعفك.


=====================================
أسرار عقلية المليونير: تحكم في لعبة الثراء* المؤلف: ت. هارف ايكر* الناشر: كولنز
هذا الموضوع برعاية موقع ايجي كافية دوت كوم

3/23/07

كي توصل فكرتك بنقاش مثمر بناء

ابدأ حديثك بالثناء علي الطرف الآخر وإظهار ثقتك في قدراته
.ابدأ بنقاط الاتفاق وابتعد عن نطاق الخلاف
.قدر أفكار محدثك , وأظهر احتراما لها, ولا تقل له أنه مخطئ .لا تجادل
.إذا أخطأت فسلم بخطئك .لا تغضب وكن لينا في حديثك
.دع الطرف الآخر يتولي دفة الحديث
.دع الطرف الآخر يحس أن الفكرة فكرته
.حبب العمل الذي تقترحه إلي صاحبك
.لا تصدر أوامر بل قدم اقتراحات مهذبة امتدح أقل الإجادة والفت الانتباه إلي الأخطاء من طرف خفي
.لا تكثر النقاش حتى لا يمل صاحبك .أحذر آفات اللسان
خاطب الناس علي قدر عقولهم .استعن بإخوانك الأكثر خبرة عند الحاجة.