9/27/06
وقفة خاصة مع مصر وشعب مصر-2
9/24/06
وقفة خاصة مع مصر وشعب مصر
9/23/06
9/22/06
اخناتون
يعد بعض العلماء و الاثريين و المتعمقين في الدراسة الدينية للكل الشعوب اخناتون من الدعاةو قد وضعه البعض في مرتبة الرسل و الانبياء الا ان المعظم و انا منهم لاء نجد هذه الفكرة صائبة
اخناتون : هو الملك(نفر خبر رع) و الاسم يدل علي عبادة الشمس و هو ايضا( امنحتب الرابع) و هذا الاسم يدل علي عبادة الالة الرسمي لطيبة امون
بدء الملك امنحتب الرابع حمكة للدولة الفرعونية معترفا بكل الالهة المصرية القديمة بكل صورها كما انه كان يذهب لزيارتها و تقديم القرابين و النزور و كان يتعبد لها
و قد برر بعض العلماء هذا الفعل بانه يحاول ان يبتعد عن شرر كهنة طيبة و اللذين كانوا يملكون صلاحيات يمكن ان تتعدي صلاحية الفرعون نفسة( نظرا للاتجاة المصري ناحية الدين اكثر من العلمانية)
الا انه لم تمض فترة قصيرة من حكم هذا الملك و قد بدء يبوح باسرار عبادته الجديدة عبادة الالهة التون الالة الواحد الاحد لا يشاركة احد من باقي الالهة المصرية في العبادة ، الا انة لم يتوقف عند هذا الحد بل اصدر قرارا يمنع فية عبادة اي من الالة الاخر
لم ياتي هذا القرار بالطبع علي هوي الكهعنة و بالاخص كهنة امون فبدوء بتحريض الشعب علي هذا الفرعون
الي ارض اخري
و قد غير امنحتب سمة الذي يدل علي عبادة امون الي اخناتون الذي يدل علي عبادة اتونو الارض الخري التي قام اخناتون باختيارها قام ببناء مدينه عليها لتكون مقر لعبادة الالهة الجديد اتون وسمي هذه المدينة اخيتاتون
بني اخناتون مدينته اخيتاتون_(تل العمارنة حاليا) لتشهد بداية الدين الجديد الذي قلب الموازين في الحياة الكنهوتية الامونية في طيبة و رائ كهنتة طيبة من اخناتون خطرا يهدد نفوذهم ففكروا بالاطاحة به من علي كرسي الحكم ولم يتطعوا ان يقوموا بقتلة نتيجة صحوا رئيس شرطتة ماحو
فن تل العمارنة
سميت طريقو الرسم و النحت في عهد اخناتون بالطريقة الواقعية و التي كان يتم فيها تصوير الملك بهيئته الطبيعية و سمات هذا الفن( ظهور افعال مثل ان اللملك يلاعب ابنائه و هو يأكل، الراس انبوبي ، تدلي الثدين، و انتفاخ الفخذين) و لم يقف اسلوب الفن في تل العمارنية مع نهاية عهد اخناتون بل امتد ليظهر بعد ذلك في النحت
نهاية اخناتون و تولي توت عنخ امون الحكم
توفي اخناتون بعد 17 عام من حكمة ليتولي توت عنخ امون الحمك بعدة فقد كان توت عنخ امون متزوجا من ابنة اخناتون وقد كان اسمة حينها توت عنخ اتون و بعد تولية الحكم اصبح اسمة توت عنخ امون
9/18/06
حصان طروادة
9/15/06
دراكـــــــــولا, امير الظلام ومصاص الدماء
لم يعرف التاريخ الإنساني حتى الآن شخصية مرعبة مثيرة مثل الأمير الروماني فلاد تيبيس الملقَّب بدراكولا، وتعني ابن الشيطان، حتى إن المتابعين لشخصية هذا الرجل لَيظنّون أنهم أمام أسطورة مرعبة تتساقط من أحداثها الدماء!! يُعتبر الأمير فلاد تيبيس بطلاً وطنياً في رومانيا لقيامه باحتواء الاجتياح التركي لأوروبا، وقد حكم بين عامَي 1456 - 1462م، وكان موصوفاً بتعامله الوحشيّ مع المسئولين الفاسدين واللصوص، وخصوصاً المحتلّين.
ويدور الجدل حول العلاقة غير الأكيدة بين شخصية دراكولا التي خلقها الكاتب الأيرلندي برام ستوكر عام 1897م وفلاد تيبيس ابن الأمير الروماني فلاد دراكولا (الشيطان)، وهو اللقب الذي ورثه عنه، والمذهل في الموضوع أن هذه الرواية لا يوجد منها سوى نسخة واحدة طُرحت قبل فترة قريبة في مزاد علنيّ، وقُدّر سعرها بنحو 1.5 مليون دولار، وقد ظهرت هذه النسخة لأول مرة للجمهور عام 1984م، وتقع في 430 صفحة، وهي مكتوبة بخط اليد، وكان اسمها (الذي لا يموت) ثم تمّ تعديل الاسم إلى (دراكولا). وقد بلغ الجبروت والقسوة في قلب دراكولا حدّاً مخيفاً مذهلاً عندما وصل به الأمر إلى جمع 5 آلاف من الفقراء وقتلهم للقضاء على الفقر! ليت الأمر اقتصر على ذلك وعلى تعطش دراكولا الدائم للدماء، فقد اكتشف أن أنهار الدماء التي فُجِّرَت ينابيعها من اسمه لم تعُدْ كافية للشراب، فأراد أن تمطر السماء دماً من سُنّة استنّها في القتل الدموي، وهي موتة الخازوق، وهي عبارة عن رُمح يُدَقّ في مؤخّرة الضحية حتى يخرج من عنقه، وقد قَتَلَ بها 40
ألف شخص آنذاك
أهم الأحداث في حياته
1456- 1462:
هو العصر الذهبي لدراكولا، والذي استلم فيه مقاليد الحكم، ويقال إنه قَتل في هذه الفترة حوالي 100-400 ألف ضحية.
1456
: قهر دراكولا جيوش الاحتلال بمساعدة من المجر واستطاع استرجاع عرشه.
1462:
استطاع الأخ الأصغر لدراكولا انتزاع الحكم منه بمساعدة من الأتراك، وتمّ طرد دراكولا خارج البلاد حيث قضى 12 سنة في المجر، وهناك تزوّج من العائلة الحاكمة للمجر، ويقال إنه تزوج أخت الملك.
1474: تُوُفِّيَ رودا أخو دراكولا، بينما أحكم الأتراك قبضتهم على البلاد.
1475
كوَّن دراكولا جيشاً لاستعادة أرضه وتمكَّن من ذلك. ديسمبر
1476:
قام السلطان التركيّ بالغزو مرة أخرى، وكانت هذه آخر معركة لأمير الظلام، حيث قُتل فيها، ويقال بأنه قُتل على يد أحد أتباعه.
وقام سلطان تركيا بتعليق رأس دراكولا بمسمار لإثبات وفاته، وذلك في مدينة القسطنطينية، ودفن جسمه في مدينة سناجوف بالقرب من العاصمة بوخارست، وبالرغم من خروج فريق للتنقيب عن جثة دراكولا إلاّ أنهم لم يجدوا إلا عظاماً لحيوان وليس لإنسان، ولم يكُن التابوت الذي دُفن فيه موجود
سبب ارتباط مصّاصي الدماء بالكونت دراكولا
كما ذُكر سابقاً فإن الكونت دراكولا كان شخصية أسطورية في التعذيب، حتى إن السلطان التركيّ ذكر أن دركولا كان يزيّن الطريق إلى قلعته بالجثث المعلقة على الخوازيق، وحتى في فترة سجنه كان يجمع الطيور والفئران ويقوم بقتلها وتعذيبها.
حقيقة مصّاص الدماء
هناك من يؤيّد بشدة وجود مصّاصي دماء في عصرنا هذا، وهناك من يبرهن على ذلك ببعض الصور التي لا يعرف أحد مدى صحتها
ارتباط الدماء بإطالة العمر في الأساطير القديمة
أقدم عالم يُدعَى جيليس دي رايس في القرن الخامس عشر، وكان في بلاط الحاكم جوان أرمي في شمال شرق فرنسا، على دراسة الكيمياء القديمة أملاً منه في إيجاد وسيلة لإطالة حياة الإنسان إلى ما لا نهاية، وقد استخدم لهذا الغرض دماء أكثر من 300 طفل في تجاربه.
الاحتفالات السنوية لمصّاصي الدماء:
يجري في معظم أنحاء العالم احتفالات سنوية ينظمها بعض الأشخاص الذين يصدّقون بهذه الخرافة لدرجة أن بعضهم يقوم بخلع أنيابه الحقيقية وتركيب أنياب أخرى أطول ليكون أشبه بما تقوله الأساطير لمصّاصي الدماء
أحداث رسّخت فكرة مصّاصي الدماء لدى الغربيين
لم تكن أوروبا هي المكان الوحيد لنشاطات مصّاصي الدماء؛ فقد ظهرت القصص هنا وهناك، وأهمها ما حدث في قرية تقع على الحدود البريطانية الاسكتلندية، عندما ظهر شبح تاجر قُتل فيها وبرفقته مجموعة من الكلاب، ولكي يستريح الشبح قام أهل القرية بنبش قبره ليخرجوا عظامه ويحرقوها، لكن المفاجأة كانت حين رأوا الدماء المتدفقة من جسده المقطَّع، وقد زاد هذا من اعتقادهم بأن (مصّاص الدماء) حقيقة لا يمكن إنكارها
القرنان السادس عشر والسابع عشر
في هذين القرنين أصبح اسم مصّاص الدماء وقصصه أهم ما يميز هذا العصر، حتى إن مؤسس حركة الإصلاح الديني البروتستانتي في القرن السادس عشر مارتن لوثر (1483- 1546) تحدّث عن الحياة بعد الموت وعن وحش يُدعَى جورج روهر. كذلك ذكر العديد من كبار رجال الدين المسيحي قصصاً مشابهة مثل جون كلفين الذي قال إن الأموات يعودون كرسل للشيطان. وفي بداية القرن السابع عشر الميلادي كانت زوجة الكونت فرانسيس نادلي الذي قضى حياته في محاربة أعداء بلده تقوم باختطاف الفتيات الريفيات من القرية وتحبسهن في قلعة وتستخدم دماءهن للشرب والاستحمام قناعة منها بأن الدماء تمنحها الشباب والنفوذ والقوة. وفي عام 1611 استطاع عدد من جنود القلعة السيطرة عليها، ووجدوا قبواً تحت الأرض مليئاً بجثث الفتيات اللواتي تم تعذيبهن وقتلهن بطرق وحشية.
قاعة جروجلن
أما قاعة جروجلن في شمال شرق إنجلترا، والتي عُرفت على أنها مسكن لمصّاصي الدماء، فقد سكنها في أواخر القرن السابع عشر شابّان وشقيقتاهما، حيث ألفوا المسكن بسرعة، وكان شتاؤهم الأول هادئاً جميلاً. ولكن في صيف تلك السنة حدثت لهم أشياء غريبة أفقدتهم جوّ الطمأنينة والرضا الذي أحسوه من قبل؛ ففي يوم حارّ جداً كان الإخوة يراقبون غروب الشمس خلف كنيسة مهجورة، ووقفت إحدى الأختين أمام النافذة وأدركت أن هناك أعيُناً تحدق إليها وسط الظلام، وتلك الأعيُن ليست لمخلوق بشريّ، ودون أن تشعر قبض عليها صاحب العينين بسرعة وغرس مخالبه في عنقها... وسرعان ما غاب عن البصر مخلّفاً لها جرحاً غريب المنظر في العنق! بعد هذه الحادثة أخذ الإخوة الاحتياطات اللازمة لمحاربة ذلك المخلوق، وفي إحدى ليالي مارس رأت الفتاة نفس المخلوق وقد لمعت عيناه، وفي اليوم التالي توجه الإخوة خلف الكنيسة المهجورة فوجدوا مدفناً تحت الأرض مليئاً بالأكفان الضخمة تخرج منها الجثث المشوَّهة... هذه الحادثة ذُكرت في العديد من الكتب، ومنها كتاب (مصاصو الدماء في أوروبا) الذي نشر عام 1929 وفي كتاب (البيوت المسكونة في بريطانيا) عام 1990. وفي عام 1700 انتشرت إشاعات عن وجود مصّاصي دماء في قصر ضخم بإنجلترا يملكه رجل يدعى (دوغات ويل)، وبعد موته أشيع أن شبحه بدأ يحوم حول المنزل، وقال البعض إنه عاد كمصّاص دماء. ومع التطور العلمي والثورة الصناعية في القرن التاسع عشر الميلادي بدأت هذه الأساطير والمعتقدات تختفي، وأخذ كل شيء يخضع للفكر والمنطق، وقد كتب مونتاغو سامرز كتاباً عن بريطانيا شمل تاريخها الحديث دون أن يسلّط الضوء على موضوع مصّاصي الدماء.
مساكن مصّاصي الدماء
أصبحت القلاع والمساكن التي استُخدمت قديماً للقتل والتعذيب رمزاً لمساكن مصّاصي الدماء، ففي إحدى القرى في شمال لندن هناك العديد من الكهوف البعيدة المنعزلة التي يوحي منظرها بالشرّ والدمار، والتي اعتُبرت من البيوت التي سكنها مصّاصو الدماء. أما مقبرة فيكتوريا التي اكتُشفَ تحت أرضها ما يزيد على 50000 جثة فقد قيل إنها سُكنت من قبل بمصّاصي الدماء، وأما القصور والكنائس التي أصابها الدمار والخراب فقد اعتقد الناس بوجودهم فيها، وعلى الرغم من التطور فلم يزل اهتمام العالم بهذا الموضوع شديداً؛ ومن أمثلة ذلك قصر مانور الذي أصبح جزءاً من ممتلكات الدولة ويزوره السياح من كل حدب وصوب، هذا القصر الذي اشتراه تشارلز واد بعد الحرب العالمية الأولى واحتفظ بمقتنياته، وأهمّها نجمة خماسية كانت تُستخدم كرمز سحري. ومن الخرافات العديدة التي ترتبط بمصاصي الدماء ما يلي: يستطيع مصاصو الدماء تحويل أنفسهم إلى فئران أو خفافيش أو ذئاب أو غربان، وكذلك يتحولون إلى غيمات (سُحُب)... لا بدّ لمصّاص الدماء من النوم في تابوت، وإذا خرج من التابوت في فترة النهار فإنه يحترق.لا يمكن لمصّاصي الدماء عبور المياة العميقة، وكذلك لايظهرون في المرآة لأنهم ليست لهم روح. والرموز الدينيه (الصُّلْبَان) تؤذي مصّاصي الدماء
كيف تقتل مصّاصي الدماء
بواسطة وتد خشبي تطعنه به في القلب ثم تقطع رأسه وتحرقه. ويمكنك حماية نفسك منهم بواسطة الثوم!!!
كيف تتحول إلى مصّاص دماء:
أولا : بالعض فإذا عضك أحدهم فستتحول إلى مصّاص دماء، وتكون العضة غالباً في العنق.
ثانياً: إذا لم يتمّ دفنك جيداً أو ظهرَت جثتك في مرآه، أَيْ عُكست عليها، ستتحول أيضاً إلى مصاص دماء
ثالثاً: إذا كنت ساحراً وترتيبك السابع بين عائلتك فسيحدث نفس الشيء
أشهر مصّاصي الدماء
بخلاف الكونت دراكولا هناك العديد من مصّاصي الدماء المشاهير: بيتال جنس، هندي من مصّاصي الدماء، نصف رجل، طوله تقريبا متر ونصف. أساسا بونسام، قبيلة إفريقية، يقومون بعَضّ ضحيتهم في إبهامه وشرب دمه . باوبهان سيث، اسكتلندي يخرج في شكل امرأة ثم يصطاد ضحيّته من الرجال ويقوم بقتلهم وشرب دمائهم. كرفوبيجاك، مصّاصو دماء بلغاريون معروفون كذلك بـاسم "أوبورس"، وعندهم منخر واحد فقط ولسان مدبّب
9/12/06
لعنة الفراعنة والعلم الحديث
9/9/06
لعنة الفراعنة وتايتانيك
9/6/06
الجزء الثاني لعنة الفراعنة
9/4/06
لعنة الفراعنة "الجزء الاول"
- أوَّل الغيث..
* امتدت الصحراء المصرية على مدى البصر، أمام عينى عالم الآثار البريطانى (هوارد كارتى)، وهو يجفف ذلك العرق الغزير، الذى انهمر على جبهته ووجهه، وهو يقف تحت أشعة الشمس الحارقة، فى تلك البقعة التى قادته إليها أبحاثه ودراساته، للبحث عن مقبرة أحد ملوك الفراعنة القدامى..كان هذا فى العقد الثانى من القرن العشرين، عندما بلغت حمى البحث عن الآثار ذروتها، وخاصة بعد الكشوف الأثرية المدهشة، التى قام بها الألمانى (هنريش شليمان)، عندما عثر على بقايا (طروادة)،