5/30/09

الامير الوليد بن طلال يشتري قصر عائلة بروني في ايطاليا ب17,5 مليون يورو!



اشترى رجل الاعمال السعودي الامير الوليد بن طلال قصر عائلة كارلا بروني، زوجة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الايطالية الاصل، الواقع في ضواحي تورينو، شمال ايطاليا، بمبلغ 17,5 مليون يورو، كما ذكرت صحيفة "لا ستامبا" السبت.

وكان البرتو بروني تيدسكي، والد كارلا والوريث لعائلة صناعية غنية، اشترى قصر "كاستانيتو بو" عام 1952، واجرى فيه اعمال ترميم وبناء ضخمة.

والان اصبح الامير الوليد بن طلال، الذي يحتل المرتبة 22 في قائمة فوربس لاغنى اغنياء العالم، المالك الجديد لهذا القصر الذي تبلغ مساحته 1500 متر مربع ويحوي اربعين غرفة وتحيط به حديقة تضم اشجارا قديمة جدا، وذلك مقابل 17,5 مليون يورو.

وقد سبق ان بيع اثاث القصر في مزاد علني اقيم في لندن باكثر من عشرة ملايين يورو.

وكان القصر ملكا لشركة تتقاسم حصصها بالتساوي كارلا بروني ووالدتها فضلا عن شقيقتها الممثلة والمخرجة فاليريا بروني-تيدسكي.

وقد صرحت ماريسا بروني تيدسكي، والدة كارلا لصحيفة "لا ستامبا" الصادرة في تورينو والتابعة لشركة فيات للسيارات في شباط/فبراير "لقد انتهينا من قصر كاستانياتو بو، ولم يعد احد منا يقصده

متحف المتروبوليتان يقتني لوحة للفنانه المصريه جاذبية سري

The Kite, 1960
Gazbia Sirry (Egyptian, born 1925)
Oil on canvas; 95 x 51 cm
Courtesy of the Artist
© Gazbia Sirry

متحف المتروبوليتان بنيويورك بالولايات المتحدة الامريكية أحد أشهر متاحف العالم مع متحفي اللوفر بفرنسا والارميتاج بروسيا اقتني لوحة الطيارة التي تم رسمها عام‏1960‏

وهي احدي ابداعات الفنانة المصرية الكبيرة جاذبية سري لتكون ضمن مقتنياته الخاصه وبذلك تكون جاذبية سري رمزا للفن المصري المعاصر بهذا المتحف العظيم وهي أول فنانة عربية يقتني المتحف أعمالها مما يعد ذلك تقييما عالميا جادا وتتويجا مشرفا للمكانة الرفيعة للفنانة وأعمالها الفنية المتميزة علي مدي الأعوام الستين الماضية


أم تجد ابنها على فيسبوك بعدما خطفه والده في 1982


وجدت ام انجليزية عمرها 62 عاما ابنها الذي خطفه والده وعمره ثلاث سنوات فقط، وذلك على موقع فيسبوك للتواصل.

وكانت افريل جروب من مدينة بول قد حصلت على حضانة ابنها غافين باروس من القضاء، لكنه اختفى تماما كليا بعدما اخذه والده لقضاء عطلة نهاية الاسبوع.

وبدل العودة به حسب الاتفاق، سافر به والده الى المجر حيث استقرا بشكل دائم.

وبذلت جروب كل جهدها لاستعادة ابنها حيث اخطرت سلطات البلدين وتقدمت برسالة الى رئيسة الوزراء البريطانية آنذاك مارغريت ثاتشر، لكن دون جدوى.

وفي مارس اذار الماضي، عثرت شقيقة افريل الصغرى بيريل، وعمرها 59 عاما، على اسم ابن اختها على محرك البحث جوجل، ومنها الى صفحته على فيسبوك، حيث ذكر اسم والدته.

وقالت خالة غافين لبي بي سي: "ما ان وجدته على فيسبوك حتى اتصلت هاتفيا بافريل. قلت لها ان لها عندي خبرا هاما وطلبت منها الجلوس قبل ان اخبرها، فسمعت صرخة فرح".

وتمكنت افريل جروب من رؤية ابنها للمرة الاولى الاسبوع الماضي في منزلها في دورسيت. ورغم انه لا يتحدث الانكليزية، فقد اوضح انه حاول بلا جدوى العثور على اسرته الانجليزية بعد وفاة والده عام 2006.

واضافت الخالة: "غافين له اسرة وثلاثة ابناء وهو يرغب في الاقامة بانجلترا، لكنه في حاجة الى مساعدة للعثور على منزل وعمل."

5/22/09

وفاة اكبر مدونة في العالم عن 97 عاما


توفيت في مدريد "اكبر مدونة في العالم" عن 97 عاما، الاسبانية ماريا اميليا لوبيث التي اكتسبت شهرة وشعبية عالميتين منذ دخلت عالم المدونات عن طريق احد احفادها.

وكانت المدونة الراحلة تستخدم مزيجا من الفكاهة والحنين في استعادتها لذكريات من حياتها المديدة، والتي عاصرت فيها حكم الدكتاتور الاسباني فرانكو وشهدت ولادة العالم الحديث.

في 23 كانون الاول/ديسمبر 2006، خاضت لوبيث اول تجربة لها في التدوين على موقع "بلوغ سبوت دوت كوم"، تحت اسم اميس95 (عمرها آنذاك). وكتبت آنذاك "اليوم عيد ميلادي، وحفيدي، وهو بخيل للغاية، اهداني مدونة".

وسرعان ما استقطبت مدونة اميس95 اكثر من مليون ونصف مليون مستخدم للانترنت من مختلف ارجاء العالم، وذاع صيتها حتى حظيت بلقاء مع رئيس الوزراء الاسباني خوسيه لويس رودريغث ثاباتيرو، الذي كانت تدعمه علنا في مدونتها.

وفي موسم الصيف، كانت لوبيث تكتب من بيتها على شاطئ البحر في شمال غرب اسبانيا، حيث ولدت في العام 1911. كما كانت تكتب من مزرعتها في غاليثيا حيث كانت تعيش مع حفيدها دانيال لبقية العام.

كتابات لوبيث كانت تمس صميم حياتها الصحية، من زياراتها للاطباء الى نوبات الدوار التي كانت تعاني منها، كما كانت تستعرض آراءها حيال مجريات الاحداث السياسية، من عنف انفصاليي الباسك الى تطورات الملف النووي الايراني.

ولم تكن وتيرة كتابة اكبر مدونة في العالم ثابتة، فتارة تدون اسبوعيا، وطورا يوميا، وكانت تستعين بحفيدها في الطباعة بسبب ضعف نظرها. وهو ما دفع بها، في الاشهر الاخيرة من حياتها، الى نشر تسجيلات فيديو لها على مدونتها، بدلا من النصوص المكتوبة.

وروت الاسبانية التسعينية بحماس، في واحدة من رسائلها الاخيرة في شباط/فبراير الماضي، كيف ان "الانترنت يدهشني اكثر فاكثر"، بعدما دخلت عن طريق حفيدها دانيال الى موقع "فايسبوك" الاجتماعي الشعبي، حيث سارعت الى تأليف مجموعة للدفاع عن حقوق المتقدمين في السن.

وفي مقابلة مع صحيفة "ذي غارديان" البريطانية في ايلول/سبتمبر 2007، قالت لوبيث "ذات يوم قريب سأموت، وكل ما اخشاه فعلا هو ان افقد عقلي. وحتى ذلك الوقت، ساستمر في (التدوين
)"

=============
المصدر AFP

5/12/09

اول اعلان تلفزيوني لجوجل

اول اعلان تلفزيوني لجوجل